"هي حالة اكتمال السلامة جسدياً وعقلياً واجتماعياً، لا مجرد إنعدام المرض أو العجز"
هذا هو تعريف منظمة الصحة العالمية في عام 1978 في إعلان ألما آتا لمبادئ الرعاية الصحية الأولية.
الجوانب الصحية:
الصحة البدنية: وهي ناتجة عن ممارسة الرياضة البدنية كالجري والتمارين الصباحية مما تؤدي إلى زيادة في تدفق الدم من وإلى القلب فتزيد من سرعة استجابة القلب.
اللياقة البدنية:
اللياقة البدنية والصحة الجسدية أمر جيد، وهو نتيجة للممارسة العادية، والقوت المناسب، والتغذية، وراحة من أجل النمو البدني والانتعاش.
الصحة العقلية :
الصحة العقلية تشير إلى صحة الفرد العاطفية والنفسية. ميريام - وبستر تعرف الصحة العقلية بأنها "صحة عاطفية ونفسية يستطيع من خلالها الفرد استخدام قدراته المعرفية والعاطفية لتلبية وظيفته في المجتمع، وتلبية مطالبه العادية من الحياة اليومية.".
ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، لا يوجد تعريف "رسمي" للصحة العقلية. الاختلافات الثقافيه ،التقييمات الذاتية، وجميع النظريات المتنافسة المهنيه تريد أيجاد تعريف للصحة العقلية. وبصفة عامة، فأن معظم الخبراء يوافقون على أن "الصحة العقلية" و"المرض العقلي" ليسا نظيرين. وبعبارة أخرى، فإن عدم وجود الاضطراب العقلي ليس بالضرورة مؤشرا على الصحة العقلية.
إحدى الطرق للتفكير في الصحة العقلية من خلال النظر في مدى فعالية ونجاح وظائف شخص، إحساسه بأنه قادر وكفؤ ؛قادر على تحمل درجات مختلفة من القلق، والمحافظة على علاقات مرضية، وتؤدي حياة مستقلة وقادرة على "تنطط الوراء" أو على الشفاء من الحالات الصعبة، كلها علامات للصحة العقلية.حالتك المعنوية والاجتماعية، والاهم - العقلية - كل هذه الجوانب العاطفية والمادية والاجتماعية - يجب أن تعمل معا لتحقيق الصحة العامة.
المقومات الأساسية للصحة:
المحددات الاجتماعية للصحة :
أشار تقرير La Lande إلى أن المقومات الأساسية للصحة العامة هي أربعة، وتشمل حقوق الأحياء، البيئة، أسلوب الحياة، وخدمات الرعاية الصحية الأولية. وهكذا، فإن الحفاظ على الصحة وتحسينها ليس فقط عن طريق النهوض وتطبيق علوم الصحة، بل أيضا من خلال جهود الفرد وذكائه في اختيار نمط حياته في مجتمعه. لاشك أن العامل الرئيسي هو العامل البيئي ونوعية المياه، ولا سيما بالنسبة لصحة ألأطفال الرضع في البلدان النامية.
المحافظة على الصحة:
الرعاية الذاتية
تحقيق الصحة، والمحافظة عليها هي عملية صعبة وفعالة.وهناك استراتيجيات فعالة لضمان صحة الفرد وتحسينها صحة الفرد وتتضمن العناصر التالية : التغذية, الصحة الشخصية, الرياضة والتغذية, ممارسة التمرينات البدنية, النظافة
0 التعليقات
إرسال تعليق